يهدف البحث الحالي إلى: تعرف أهمية الآداب العامة في بناء مجتمع مسلم متحضر، واستخدمت الورقة البحثية المنهج الوصفي بأسلوبه التحليلي، وتوصلت الورقة البحثية لعدد من النتائج منها، ما يلي:
أن الله- تعالى- خلق الإنسان على فطرة سوية، وجبلهم على محبة الخير والفضائل والمحاسن، وكراهية الشر والمساوئ والقبائح، وفطرهم حنفاء مستعدين لقبول الخير والإخلاص لله والتقرب إليه، وجعله في أحسن تقويم ووهبه الوسائل والأدوات التي تمكّنه القيام بمهمة الاستخلاف في الأرض وحمل أمانة المسؤولية.
وتُشكل الآداب العامة حياة الإنسان وحياة المجتمع، وهي آداب متعارف عليها وفقًا للعادات والتقاليد الموجودة في كل مجتمع، ويتعامل بها الإنسان في الأمور الحياتية و في المعاملات اليومية، ولها أهمية كبيرة في تشكيل سلوك الفرد.
والآداب العامة هي المبادئ والقيم التي يجب على الإنسان الإلتزام بها في المجتمع، وتعتبر مصدرًا هامًا لتحقيق النظام والأمن في المجتمع، وبما أن الآداب العامة تتصل بشكل وثيق بالسلوك الإنساني، فإن القانون يعتبر وسيلة فعالة لتطبيقها وحفظها، وإنشاء مجتمع يتمتع بالنظام والاستقرار، والآداب العامة هي بمثابة إطار في الفهم الشامل للمجتمع وأساليبه في التفاعل والتعاطي والاندماج في الحياة اليومية.
وتناولت الورقة يالشرح والتفصيل بعضاً من الآداب العامة في الإسلام، ومنها: الآداب العامة في التعامل مع المولود الجديد، والآداب العامة لتناول الطعام في الإسلام، والآداب العامة للنظافة، والآداب العامة في التعامل مع الضيوف والضيافة، والآداب العامة عند زيارة المرضى، الآداب العامة في التعامل مع الموتى.
أحمد كنعان، الموسوعة الطبية الفقهية، ص: 665-666، دار النفائس، بيروت، ط2، 1426هـ 2006م.
أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (25923) بإسناد صحيح.
أخرجه أبو داود (3221) واللفظ له، والبزار (445)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (585).
أخرجه أبو داود (3854) باختلاف يسير، وأحمد (12406) مطولاً باختلاف يسير.
أخرجه أبو داود (4062)، والنسائي (8/183)، وأحمد (3/357).
أخرجه أبو داود (455)، والترمذي (594)، وابن ماجه (758) باختلاف يسير عنده، وغفي رواية الترمذي وابن ماجة، عن (أمر ببناءِ المساجدِ في الدُّورِ، وأن تُطيَّب وتُنظَّفَ) زاد: (ونُصلِحُ صنعتَها) (أخرجه أبو داود (456)، وأحمد (5/ 17)، والطبراني في ((الكبير)) (7/ 252) باختلاف يسير عندهم في اللفظ).
أخرجه أبو داود (4832)، والترمذي (2395) واللفظ لهما، وأحمد (11337) باختلاف يسير.أخرجه البخاري (5177)، ومسلم (1432)].
أخرجه البخاري (1303) بنحوه، ومسلم (2315).
أخرجه البخاري (1315)، ومسلم (944)، وأبو داود (3181) واللفظ له.
أخرجه البخاري (2472)، ومسلم (1914) واللفظ له.
أخرجه البخاري (3563)، ومسلم (2064) باختلاف يسير.
أخرجه البخاري (3616) مطولاً باختلاف يسير. .
أخرجه البخاري (3850)، ومسلم (934)، عن أبي مالك الأشعري.
أخرجه البخاري (5431)، ومسلم (1474) مطولاً، وكان يأكل الخبز مأدوماً ما وجد إداماً .. وكان أحب الشراب إليه ﷺ الحلو البارد، ويحتمل أن يريد به الماءَ العَذْبَ، ويحتمل أن يريد به الماءَ الممزوجَ بالعسل أو الذي نُقِعَ فيه التَّمْرُ أو الزَّبيب.
أخرجه البخاري (5467)، ومسلم (2145) مختصراً، والتحنيك: وضع شيء حلو في فم الطفل أول ولادته كتمر أو عسل.
أخرجه البخاري (5642) واللفظ له، ومسلم (2573).
أخرجه البخاري (5742)، وأبو داود (3890)، والترمذي (973)، وأحمد (12554) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10861)].
أخرجه البخاري (6018)، ومسلم (47)
أخرجه البخاري (6019)، ومسلم (48)
أخرجه البخاري (6476)، ومسلم (48).
أخرجه البخاري (879)، ومسلم (846) دون قوله: "كغسل الجنابة"، وغفي رواية للبخاري، عن أبي سعيد الخدري- رضي الله عنه-، قال رسول الله ﷺ: (الغُسْلُ يَومَ الجُمُعَةِ واجِبٌ علَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، وأَنْ يَسْتَنَّ، وأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إنْ وجَدَ. قالَ عَمْرٌو: أمَّا الغُسْلُ، فأشْهَدُ أنَّه واجِبٌ، وأَمَّا الِاسْتِنَانُ والطِّيبُ، فَاللَّهُ أعْلَمُ أوَاجِبٌ هو أمْ لَا، ولَكِنْ هَكَذَا في الحَديثِ) (أخرجه البخاري (880)، ومسلم (846)).
أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (230) واللفظ له، وأصله في صحيح مسلم (553) باختلاف يسير.
أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم (5472)، وأخرجه موصولاً أبو داود (2839)، والترمذي (1515)، وفي رواية أبي داوود، عن عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما-: (أنَّ رسولَ اللهِ ﷺ عقَّ عن الحسنِ والحسينِ كبشًا كبشًا) (أخرجه أبو داود (2841)، وابن الجارود في ((المنتقى)) (911) والطبراني (11/ 316) (11856) باختلاف يسير) وفي رواية النسائي، عنِ الحَسنِ، عن سَمُرةَ- رضِي اللهُ عنه-، قال: قال رسولُ اللهِ ﷺ: (الغلامُ مُرتَهَنٌ بعَقيقتِه؛ يُذبَحُ عنه يومَ السَّابعِ) [أخرجه أبو داودَ (2837)، والتِّرمِذيُّ (1522)، واللَّفظُ له، والنَّسائيُّ (4220)، وابنُ ماجَهْ (3165)، وأحمدُ (20139). قال ابنُ العربيِّ في ((عارضة الأحوذي)) (5/431): أَصحُّ ما يُروَى، وصحَّح إسنادَه النَّوويُّ في ((المجموع)) (8/435)، وصحَّحه ابنُ دقيقِ العيدِ في ((الاقتراح)) (121)، وابنُ المُلقِّنِ في ((البدر المنير)) (9/333)، ووَثَّق رجالَه ابنُ حجرٍ في ((فتح الباري)) (9/507). وقال الشَّوْكانيُّ في ((السَّيل الجَرَّار)) (4/89): (لا عِلَّةَ فيه)، وصحَّح إسنادَه ابنُ باز في ((مجموع الفتاوى)) (18/49)، وصحَّحه الألبانيُّ في ((صحيح سنن التِّرمذي)) (1522)، والوادعيُّ في ((الصحيح المسند)) (455)].
أخرجه البخاري، رقم: 8(1968).
أخرجه البخاري، رقم:7293(7293).
أخرجه الترمذي (1021).
أخرجه الترمذي (1858)، وابن ماجه (3264)، وأحمد (25149).
أخرجه الترمذي (983) واللفظ له، وابن ماجه (4261) باختلاف يسير.
أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (4057) ، وحسنه الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (236)، الراوي: سعد بن أبي وقاص، المحدث: الطبراني، المصدر: المعجم الأوسط، الصفحة أو الرقم: 4/231، خلاصة حكم المحدث: لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا إبراهيم ولا عن إبراهيم إلا أبو داود تفرد به زيد بن أخزم.
أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3069) واللفظ له، وأخرجه مسلم (282) بمعناه).
أخرجه النسائي (5)، وأبو يعلى (4569)، وابن خزيمة (135)، وعلقه البخاري في: (باب سواك الرطب واليابس للصائم).
أخرجه مسلم (1430)، وأبو داود (3740) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6610)، وابن ماجه (1751)، وأحمد (15219).
أخرجه مسلم (223)، والترمذي (3517)، والنسائي في «الكبرى» (9996)، وأحمد (5/ 342، 343، 344)، والدارمي (653)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» (1/ 6 و11/ 45)، وفي «الإيمان» (121) بتحقيقي، وأبوعبيد في «الطهور» (35)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (1/ 42)، وفي «الخلافيات» (12، 13)، وفي «معرفة السنن والآثار» (1/ 184)، وفي «الشعب» (12/ 2453، 2548)، وفي «الاعتقاد» (ص176)، وأبوأحمد الحاكم في «شعار أهل الحديث» (21)، وابن الجوزي في «التحقيق» (170)، وابن منده في «الإيمان» (211)، والمروزي في «الصلاة» (435، 436)، والبغوي في «شرح السنة» (148).
أخرجه مسلم (2553) مختصراً، وأحمد (17668) واللفظ له، وفي رواية أحمد، عن وابصة بن معبد الأسدي- رضِيَ اللهُ عنه، قال: (جئتَ تسألُ عن البرِّ والإثمِ؟ قال: نعم، فقال: استَفْتِ قلبَك: البِرُّ ما اطمأنَّتْ إليه النَّفسُ، واطمأنَّ إليه القلبُ، والإثمُ ما حاك في النَّفسِ وتردَّدَ في الصَّدرِ، وإن أفتاك الناسُ وأَفْتَوْك) أخرجه أحمد (18028)، والدارمي (2533)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2139) باختلاف يسير.
أخرجه مسلم (35) باختلاف يسير).
أخرجه مسلم (847) باختلاف يسير، وفي رواية البخاري عن عَائِشَةُ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: (كانَ النَّاسُ يَنْتابُونَ يَومَ الجُمُعَةِ مِن مَنازِلِهِمْ والعَوالِيِّ، فَيَأْتُونَ في الغُبارِ يُصِيبُهُمُ الغُبارُ والعَرَقُ، فَيَخْرُجُ منهمُ العَرَقُ، فأتَى رَسولَ اللَّهِ ﷺ إنْسانٌ منهمْ وهو عِندِي، فقالَ النبيُّ ﷺ: لو أنَّكُمْ تَطَهَّرْتُمْ لِيَومِكُمْ هذا) [أخرجه البخاري، رقم:(902)، ومسلم، رقم: (847)].
أخرجه مسلم (917)، وابن ماجه (1444) مختصراً، وابن حبان (3004) واللفظ له.
أخرجه مسلم (948).
أخرجه مسلم: كتاب الجنائز، باب ما يُقال عند المصيبة، برقم (918).
أخرجه مسلم، كتاب الأشربة، باب استحباب لعق الأصابع والقصعة، وأكل اللقمة الساقطة بعد مسح ما يصيبها من أذى، وكراهة مسح اليد قبل لعقها (3/ 1607)، رقم: (2034).
الأربعون النووية (ص: 77) (ح23)، صحيح مسلم (1/ 203) (223)، شرح الأربعين لابن دقيق العيد (ص 84)، شرح الأربعين النووية للعثيمين (ص: 231)، الرياض الزكية شرح الأربعين النووية للخضير (ص 293)، فتح القوي المتين في شرح الأربعين للعباد (ص 79).
إسناده صحيح، وأخرجه الحاكم(2/67) من طريق أحمد بن حنبل، بهذا الإسناد، وصحح إسناده ووافقه الذهبي، وأخرجه الحاكم أيضاَ (2/67) من طريق الحارث بن أبي أسامة.
الألباني، المصدر: إرواء الغليل الصفحة أو الرقم: 1978، خلاصة حكم المحدث: صحيح).
إيمان محمود (2022): أهمية الآداب العامة في سلوك الأفراد، موقع المرسال، تاريخ الإطلاع: 2 مارس 2024، متاح على رابط: (https://www.almrsal.com).
البخاري (6134)، ومسلم (1159).
بكر بن عبد الله أبو زيد بن محمد بن عبد الله بن بكر بن عثمان بن يحيى بن غيهب بن محمد (ت 1429هـ)، حلية طالب العلم (وهو مطبوع ضمن كتاب المجموعة العلمية، الناشر: دار العاصمة للنشر والتوزيع، الرياض، الطبعة: الأولى، 1316هـ، ص: 191.
الذهبي؛ محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي، شمس الدين، أبو عبد الله- محمد بن حسن بن عقيل موسى الشريف، نزهة الفضلاء تهذيب سير أعلام النبلاء، المحقق: محمد بن حسن بن عقيل موسى الشريف، الناشر: دار الأندلس الخضراء، 2007، (2/1006).
الراوي: أبو أمامة الباهلي، المحدث: الألباني، المصدر: ضعيف الترغيب، الصفحة أو الرقم: 2051، خلاصة حكم المحدث: ضعيف) وأخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين، كتاب الجنائز (1/ 505)، رقم: (1307)، والبيهقي في السنن الكبرى، باب من رأى شيئا من الميت فكتمه ولم يتحدث به (3/ 554)، رقم: (6655).
الراوي: أبو سعيد الخدري،المحدث: ابن حجر العسقلاني، المصدر : هداية الرواة، الصفحة أو الرقم: 3/222، خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]، التخريج: أخرجه الترمذي (1955)، وأحمد (11280).
الراوي: أبو هريرة، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 1631، خلاصة حكم المحدث: [صحيح] التخريج: من أفراد مسلم على البخاري.
الراوي: أبو هريرة، المحدث: الألباني، المصدر: السلسلة الصحيحة، الصفحة أو الرقم: 342، خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن أو قريب منه.
الراوي: أبو هريرة، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح أبي داود، الصفحة أو الرقم: 25، خلاصة حكم المحدث: صحيح).
الراوي: المقداد بن عمرو بن الأسود، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 2055، خلاصة حكم المحدث: [صحيح]).
الراوي: عبدالله بن عمر، المحدث: محمد ابن عبد الوهاب، المصدر : العقيدة والآداب الإسلامية، الصفحة أو الرقم: 128، خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح، التخريج: أخرجه أبو داود (5109)، والنسائي (2567)، وأحمد (5365) باختلاف يسير.
الراوي: معاذ بن جبل، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الترغيب، الصفحة أو الرقم: 146، خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره.
رواه البخاري (1325)، ومسلم (945).
رواه البخاري (5393) ومسلم (2060).
رواه الترمذي (1514) وأبو داود (5105)، انظر: شوقي إبراهيم علام، حكم الأذان في أذن المولود، رقم الفتوى: 7226، تاريخ الفتوى: 29 نوفمبر 2022 تاريخ الإطلاع: 6 مارس 2024، نتاح على رابط: (https://www.dar-alifta.org)،
رواه الترمذي (2380) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2265).
سنن الترمذي، الصفحة أو الرقم: 2799، خلاصة حكم المحدث: غريب [فيه] خالد بن إلياس يضعف، توضيح حكم المحدث إسناده ضعيف.
العلل المتناهية: (1186)، وابن رجب كما في "جامع العلوم والحكم" (ص99)، وابن حجر كما في "المطالب العالية" (2260)، والبوصيري كما في "إتحاف الخيرة المهرة" (1510)، والشيخ الألباني كما في "ضعيف سنن الترمذي" (74).
فتاوى الجامع الكبير، هل يُشرع الأذان والإقامة في أذني المولود؟ تاريخ الاطلاع: 2 مارس 2024، متاح على رابط: (https://binbaz.org.sa)].
فيصل غزاوي (2021) الفطرة السوية، موقع الهيئة العامة للعناية بشؤن المسجد الحرام والمسجد النبوي، تاريخ الاطلاع: 2 مارس 2024، متاح على رابط: (https://gph.gov.sa).
فيصل غزاوي (2022): عنوان الإسلام دين الفطرة، موقع رؤيا نيوز، تاريخ الاطلاع: 1 مارس 2024، متاح على رابط: (https://royanews.com).
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (ت 751هـ) تحفة المودود بأحكام المولود، المحقق: عبد القادر الأرناؤوط، الناشر: مكتبة دار البيان – دمشق، الطبعة: الأولى، 1391هـ 1971م، ص: 69.
محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين، ابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ)، مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين، المحقق: محمد المعتصم بالله البغدادي، الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت، الطبعة: الثالثة، 1416 هـ - 1996م، (2/ 375).
محمد بن مكرم بن على، أبو الفضل، جمال الدين ابن منظور الأنصاري الرويفعى الإفريقى (ت 711هـ)، لسان العرب، الحواشي: لليازجي وجماعة من اللغويين، الناشر: دار صادر، بيروت، الطبعة: الثالثة - 1414 هـ، (1/ 206).
محمّد مرتضى الحسيني الزَّبيدي، تاج العروس من جواهر القاموس، تحقيق: جماعة من المختصين، من إصدارات: وزارة الإرشاد والأنباء في الكويت، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت، أعوام النشر: (1385 - 1422 هـ) (1865-2001م) (1 / 276).
موقع طريق الإسلام (2019): الفطرة السوية، تاريخ الاطلاع: 2 مارس 2024، متاح على رابط: (https://ar.islamway.net).
. (2023). د. أسامة عبد الغفار محمد علي الشريف، بعنوان: (أهمية الآداب العامة في بناء مجتمع مسلم متحضر).. المجلة الدولية لبحوث ودراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية, 4(11), 193-237. doi: 10.21608/ijhs.2023.365572
MLA
. "د. أسامة عبد الغفار محمد علي الشريف، بعنوان: (أهمية الآداب العامة في بناء مجتمع مسلم متحضر).", المجلة الدولية لبحوث ودراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية, 4, 11, 2023, 193-237. doi: 10.21608/ijhs.2023.365572
HARVARD
. (2023). 'د. أسامة عبد الغفار محمد علي الشريف، بعنوان: (أهمية الآداب العامة في بناء مجتمع مسلم متحضر).', المجلة الدولية لبحوث ودراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية, 4(11), pp. 193-237. doi: 10.21608/ijhs.2023.365572
VANCOUVER
. د. أسامة عبد الغفار محمد علي الشريف، بعنوان: (أهمية الآداب العامة في بناء مجتمع مسلم متحضر).. المجلة الدولية لبحوث ودراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية, 2023; 4(11): 193-237. doi: 10.21608/ijhs.2023.365572